تليتريد الفوركس فرك

تجارة الفوركس والتعليم الفوركس هو السوق الدولية حيث يتم تداول العملات. المشاركون الرئيسيون في معاملات الفوركس هم البنوك، من خلال التبادل المباشر للعملات. ومع ذلك، هناك غيرها من المشاركين في السوق في الفوركس، وهي التجار العملة، الذي يهدف الرئيسي لكسب المال على الفرق في تبادل الأسعار. يقوم المتداولون بتداول العملات من أجل الربح، من خلال أداء معاملاتهم بمساعدة الشركات التي تقدم خدمات ذات صلة بالفوركس أو، كما يطلق عليها غالبا وسطاء الفوركس. وسطاء الفوركس شركات متخصصة توفر الوصول إلى السوق لتوصيل التداول عبر الإنترنت. يمكن للمتداولين تعلم كيفية تداول الفوركس من تلقاء أنفسهم، من خلال دراسة الأدب المتخصص، أو من خلال حضور الدورات التدريبية الفوركس. تم تصميم برامج التدريب تيليترادس لإعداد الأفراد للتداول بنجاح في الأسواق المالية. هناك ندوات مناسبة للمبتدئين والتجار ذوي الخبرة، والتي تجري على الانترنت وفي المنزل (مكاتب تيليتراد)، لذلك يمكن للتجار اختيار الطريقة الأكثر ملاءمة بالنسبة لهم. النهج الفردي لكل عميل والتعليم من أعلى المعايير ليست سوى بعض من السمات الرئيسية لبرامجنا التدريبية. الربح من خلال زيادة رأس المال يتم توفير الوصول إلى سوق الفوركس من خلال برنامج كمبيوتر، وهو ما يسمى منصة التداول. يمكن للمستثمرين تحميل منصة التداول المفضلة لديهم والبدء في التداول في سوق الصرف الأجنبي. إن ارتفاع رأس المال في سوق الفوركس ممكن بسبب التغيرات المستمرة في أسعار الصرف. على سبيل المثال، إذا كنت تشتري 1 يورو مقابل 1.2 دولار أمريكي اليوم وغدا فإن الدولار يكلف 1.3، ثم عن طريق بيع الدولار غدا، وتحصل على ربح قدره 0.1 دولار. يتم تداول الفوركس عادة مع كميات أكبر بكثير، وبالتالي فإن الربح يمكن تحقيقه أكبر بكثير، وكذلك هي المخاطر. الدولار الأمريكي الروبل هو الزوج الأكثر شعبية لتداول العملة الروسية. لا يوجد رمز رسمي للروبل. روسيا هي R من الأسواق الناشئة بريك الأربعة وثامن أكبر اقتصاد في العالم. وتعد روسيا أكبر منتج للنفط في العالم منذ عام 2011، وبالتالي تتعرض الروبل للتغيرات في أسعار الطاقة العالمية. والاقتصاد الروسي على حد سواء هو نمو مرتفع وتتعرض للتغيرات في الأسواق المالية العالمية، وهذا هو السبب الذي أصيب بشدة من الأزمة في عامي 2008 و 2009. من قبل ديفيد كوتل موسكو قد أشاد فوز الانتخابات دونالد ترومبرسكوس والعلاقات قد تتحسن. ومع ذلك، يمكن أن يكون البيت الأبيض الحمائي أكثر تهديدا لروسيا. مواصلة القراءة من قبل أوليفر موريسون